لحب …
ما هو الحب؟
اهو كما يتحاكى عليه الأدباء و الشعراء بأنه أجمل إحساس في الدنيا وان الدنيا بدونه لا تسوى شيئا؟
أم هو اكبر خداع في الدنيا..
شعور وهمي..
يجرفنا معه في دوامات من الشوق والمشاعر التي نظن أنها صادقه لكنها مليئة بالخداع و الكلام المعسول الكذاب.
و عندما تأتى لحظة الفراق نكتشف أن الإنسان الذي أحببناه خدعنا، و أن الحب ما هو إلا أكاذيب نسجها لنا خيالنا.
هل يوجد إنسان في هذه الدنيا لا يبحث عن الحب؟
طبعا لا...
و لكن المحظوظ منا فعلا هو من يجد الحب الحقيقي البعيد عن الأكاذيب و الألاعيب و الخداع.
معظمنا لا يجده.
و بعض منا يجده مره واحده في عمره و يفقده لأنه صد حبيبه الحقيقى بكل الوسائل و ترك نفسه فريسة لكل من يدعى الرومانسية و الرقة، وهو في أعماقه وحش كاسر يخفى وحشيته
وراء قناع التظاهر باللطف و الحب....
لذا يجب ألا نتسرع في تصديق كل من يتقرب منا. حتى نتأكد انه مخلص لنا و أنا حتى الآن لا اعرف كيف!
لذلك أريد أن اطرح عليكم سؤالا محيرا يشغل بالي: كيف ومتى نجد الحب الحقيقي؟ و كيف نعرف اساسا انه حقيقى؟
ما هو الحب؟
اهو كما يتحاكى عليه الأدباء و الشعراء بأنه أجمل إحساس في الدنيا وان الدنيا بدونه لا تسوى شيئا؟
أم هو اكبر خداع في الدنيا..
شعور وهمي..
يجرفنا معه في دوامات من الشوق والمشاعر التي نظن أنها صادقه لكنها مليئة بالخداع و الكلام المعسول الكذاب.
و عندما تأتى لحظة الفراق نكتشف أن الإنسان الذي أحببناه خدعنا، و أن الحب ما هو إلا أكاذيب نسجها لنا خيالنا.
هل يوجد إنسان في هذه الدنيا لا يبحث عن الحب؟
طبعا لا...
و لكن المحظوظ منا فعلا هو من يجد الحب الحقيقي البعيد عن الأكاذيب و الألاعيب و الخداع.
معظمنا لا يجده.
و بعض منا يجده مره واحده في عمره و يفقده لأنه صد حبيبه الحقيقى بكل الوسائل و ترك نفسه فريسة لكل من يدعى الرومانسية و الرقة، وهو في أعماقه وحش كاسر يخفى وحشيته
وراء قناع التظاهر باللطف و الحب....
لذا يجب ألا نتسرع في تصديق كل من يتقرب منا. حتى نتأكد انه مخلص لنا و أنا حتى الآن لا اعرف كيف!
لذلك أريد أن اطرح عليكم سؤالا محيرا يشغل بالي: كيف ومتى نجد الحب الحقيقي؟ و كيف نعرف اساسا انه حقيقى؟